هو واحدة من أهم المعالم الأثرية الفريدة في مدينة الرباط، مقام في مبنى يعود للقرن السابع وتم ترميمه حاليا، يعرض قطعا فنية مختلفة من الخزف والحلي والمجوهرات والملابس التقليدية والمطرزات والسجاد بعض المخطوطات من عصر الموحدين، كما يضم هذا المتحف الداخلي
تعتبر السيارات الكلاسيكية القديمة، التي تتفرد بتصاميمها المتقنة، و تعود لمختلف العصور التاريخية، من أبرز المعروضات في مدينة الرباط، حيث أن متحف المغرب الوطني للسيارات الكلاسيكية، يضم مجموعة فريدة من تلك السيارات، التي تم الحفاظ عليها بحالتها الاصلية،
وهو معرض للفنون يقوم بترويج العديد من التعبيرات الفنية منها الرسم، والنحت، والتصوير الفوتوغرافي، والموسيقى، والرقص, من خلال الجمع بين مجموعة متنوعة من أشكال التعبير والمعارض الدائمة والمؤقتة للفنانين المشهورين, وكذلك الناشئين منهم،
يعرض هذا المتحف مجموعة أثرية لمختلف الحضارات التي تعاقبت على المغرب من خلال مسارين، يروي الأول تاريخ المغرب منذ فترة ما قبل التاريخ إلى فترة الحضارة الإسلامية، أما الثاني فهو يركز على مختلف مجموعات الرخام والبرونز,
يمتد متحف بريد المغرب، هذا المتحف المميز والفريد من نوعه، على مساحة 700 متر مربع، في قلب مدينة الرباط، وهو متحفٌ يعيد كتابة تاريخ تأسيس خدمة البريد بالمغرب، والتي بدأت تقريباً في عام 1892م في عهد السلطان مولاي الحسن الأول (Sultan Moulay Hassan I).
يعتبر هذا المتحف الجديد من أهم وأفضل أماكن السياحة في الرباط بصفة عامة، ولأي شخص مهتم بحركة الفن الحديث في المغرب بصفة خاصة، يعرض المتحف العديد من اللوحات التشكيلية والمنحوتات الفنية لأشهر الفنانين المغاربة،
تمتلك دار الفنون بالرباط مكانة مهمة في خريطة المؤسسات الثقافية الحيوية، حيث تقدم أنشطة وبرامج ثقافية في مجالات متنوعة, مثل الأدب, والفنون التشكيلية, والنحت, والتصوير الفوتوغرافي, وتعد دار الفنون بالرباط من المؤسسات العريقة، إذ شيدت سنة 1929،
يمتد متحف بنك المغرب على مساحة ألفين ومئتي متر مربع داخل الوكالة القديمة لبنك المغرب، الموجودة في قلب العاصمة الرباط، ويجمع متحف البنك، الذي أسس سنة 2010، ثلاثة متاحف في متحف واحد، فهو يجمع ما بين النقود وتحف فنية في ملكية بنك المغرب،
فتح متحف اتصالات المغرب أبوابه للجمهور يوم 24 شتنبر 2001، وهو أول متحف متخصص لتاريخ وتكنولوجيات المواصلات بالمغرب، وفي سنة 2013 خصص له مجال يليق به حيث احتضنه الطابق السفلي من برج اتصالات المغرب على مساحته قدرها 800 م²، حيث تعرض محتويات تحكي تاريخ التليفون والمواصلات عموما وحالة المغرب بصفة خاصة.